13.9.08

أنثى تفتقده...!



عيني مصابة بجميع أنواع عمى الألوان... ما عادت تـُبصر* إلا لونك

اعتزلت جميع الرجال معك... حتى أنني اعتزلتهم من بعدك وفضّلت غيابك على جـِنانهم




~مراهقة... و مراهق مثلها~













أتعرف كم فستان في خزانتي يشتاقك؟
كم عطراً ودّ لو يتمازج بين وجنتي وعنقك!؟
و كم نفساً فضّل أن نتشاطره... أنت و أنا؟


~ جميلة... و غائب~










أكره الحروب
فعلى الرغم من جميع أنواع
* الدمار الذي تـُسبّـبه وحشيّة متقاتلينها
إلا أن خلو مكانك على السرير بجنبي هو ما يقتلني حقاً


و بكاء طفلنا الرضيع الذي لا يتوقف... هو الآخر يـَبكيك!

~ زوجة بمعطفٍ ظنت أنه سيُدْفـِيها... و جندي~











لا أكُـفّ عن تأملي وجه* ابننا البكر... بات يُشبهك كثيراً*


~ أرملة... و زوج أهَـدّه سرطان~




* معدّل!

هناك 6 تعليقات:

غير معرف يقول...

الخنجر في الخاصرة .. هو بالضبط معنى الفراق !

ضـاد يقول...

-مُحَسّدْ-

أخخخ!

chــاي أخضر يقول...

جهد الصبابة أن تكون كما أرى .. عينٌ مسهدة وقلبٌ يخفق ُ



خطيــرة أحرفج

كثري منها ;)

ضـاد يقول...

-chــاي أخضر-

انربط لساني ونسيت الاحرف :\
عساني اكون قد هالكلام!!



حبيت زوارتج (;


:)

أبو لطيف يقول...

لِـكُلِّ شَـيءٍ إِذا مـا تَمّ نُقصانُ فَـلا يُـغَرَّ بِـطيبِ العَيشِ إِنسانُ

هِـيَ الأُمُـورُ كَما شاهَدتُها دُوَلٌ مَـن سَـرّهُ زَمَـن سـاءَتهُ أَزمانُ

وَهَـذِهِ الـدارُ لا تُبقي عَلى أَحَدٍ وَلا يَـدُومُ عَـلى حـالٍ لَها شانُ


أبو البقاء الرندي

سلمت يداك

ضـاد يقول...

-بولطيف-

مدونتي افتقدتك!


سلم لسانك



:)